الفرق بين الشخص الواثق من نفسه والغير واثق من نفسه
صفحة 1 من اصل 1
الفرق بين الشخص الواثق من نفسه والغير واثق من نفسه
صفات الشخص الواثق من نفسه:
• يضع أهدافاً نصب عينيه ليحققها, فيعمل من أجلها ليلاً نهاراً .
• يبادر بالسلام والتحية عندما يقابلك, ويصافحك بحرارة و ترحاب ويشعرك بالتقدير والاحترام.
• تكون مخارج الحروف لديه واضحة عندما يتكلم و لا يتلعثم أو يتراجع, فيصدر الكلام عنه بسلاسة وعذوبة بالغة.
• صوته مسموع ليس بخجول أو متردد أو خائف .
• مرفوع الرأس والصدر ومستقيم المنكبين عندما يمشي، وحركات جسده تتلاءم مع مشيته : " واثق الخطوة يمشي ملكاً".
• يؤثر في الآخرين منذ أول 18 ثانية .
• بشوشاً ومبتسماً ومنبسط الوجه والأسارير دائماً.
• يستخدم لغة الجسد و الإيماء بنجاح، لكي تعبر بنجاح عما يود قوله، و لكي تعطي انطباع رائع .
• يلفت الأنظار أينما ذهب بثقته بنفسه، وإيمانه بمبادئه، وبالتعبير الواضح عن نفسه .
• لا يندم أبداً عما يصدر منه من أقوال أو أفعال نتيجة لاتصاله بالآخرين.
• يتقبل النقد البناء برحابة وسعة صدر.
• يتصرف بحكمة في المواقف الحرجة.
• متفائل و يشيع روح التفاؤل والأمل والحب من حوله.
• لديه أحلام و طموحه لا ينته، واثق من قدراته ومن أنه سيحقق أحلامه وطموحاته.
• يعمل بناءً على خطة واضحة ومدروسة ومنظمة.
• يشكر الآخرين ويقدر جهودهم.
• و أخيراً فإن الشخص الواثق من نفسه ناجح في كل شيء .
إن الواثق بنفسه يحصل على عدة أمور إيجابية منها:
• السعادة والرضا النفسي، إذ يشعر الواثق بحقه في السعادة فيطلبها و ينالها.
• النجاح, فالواثق تنحاز له الدنيا ويعطيه العباد والبلاد.
• حب الآخرين له والصداقة والأخوة الحقيقية من قبل الآخرين وللآخرين.
• الإنجاز وتحقيق الأهداف الشخصية والعامة.
• الريادة والعطاء في المجتمع سواء وظيفياً أو اجتماعياً.
• الجسد الصحيح إذ أن الجسد والعقل يعملان بانسجامية فمتى ارتاحت النفس أو ارتاح العقل عمل الجسد بكامل قواه وعملت أجهزته الدفاعية والمناعية والنظامية التي خلقت من أجل مقاومة أي مرض.
بالمقابل فإن الشخص غير الواثق من نفسه يتصف بمايلي:
1- لا يشعر بأنه يستحق العيش بسعادة أو العيش بنجاح: هو يشعر أن السعادة من نصيب آخرين أكثر منه نجاحاً أو أفضل منه مكانة، أو يشعر أن النجاح من نصيب آخرين كافحوا منذ الصغر، أو قد يشعر بأن أحداً لا يستحق السعادة والنجاح بتاتاً .
2- غير الواثق لا يقدر نفسه: هو في أعماق نفسه لا يحترم نفسه، و يلوم نفسه على اجتهادات وقرارات خاطئة في حياته، ولربما استمر في تأنيب نفسه على حادثة كانت في الماضي.
3- غير الواثق يهتز أو يتأثر من أقل نقد أو إحباط يأتي من الآخرين: فيومه سلسلة من الإحباطات.
4- غير الواثق متردد و شكاك: لديه قناعات و أفكار سلبية تجاه الحياة والمجتمع والناس، فهو يتردد كثيراً في اتخاذ القرارات، كما أنه يحمل فكرة مشوشة عن الناس والمجتمع ، وبالنتيجة فهو كثير النقد والغضب و التذمر.
5- غير الواثق لديه نظرة ضيقة عن الحياة و الرزق: فكلما رأى إنساناً ناجحاً شعر بالنقص، وكأن النجاح ينقص كلما نجح آخر. وهذا الضيق هو أحد صوره السلبية اليومية المتكررة.
6- غير الواثق أيضاً يخاف من تحمل المسؤولية: إذ أنه لا يرى نفسه أهلاً لها. وهذه النظرة لنفسه تجعله يتهرب من المسؤوليات. فهناك كثيرون في العالم أهل لتحمل المسؤولية وتقلد المناصب وصعود سلالم القيادة , ولكن ثقتهم بأنفسهم ضعيفة لذلك تراهم في صدود عن المسؤولية.
7- غير الواثق لا يعي ما حوله من الأحداث: لأنه إما أن يكون منهمكاً في شيء أو أمر معين متجاهلاً ما حوله تعمداً، أو أنه من السذاجة بحيث أنه يغفل عما حوله. في كلا الحالتين الشخص يكون في محل ضعف، لأن الذي لا يعي ما حوله يقع في مشاكل كثيرة و تفوته فرص عديدة.
8- غير الواثق ليس لديه أهداف واضحة: فهو يسير في الدنيا والحياة وفق معادلة الصدفة. والشخص الذي ليس لديه خطة مكتوبة واضحة هو في الغالب يعمل لتحقيق خطط الآخرين. ولأنه يسير على خطا غير واضحة فهو متردد.
• يضع أهدافاً نصب عينيه ليحققها, فيعمل من أجلها ليلاً نهاراً .
• يبادر بالسلام والتحية عندما يقابلك, ويصافحك بحرارة و ترحاب ويشعرك بالتقدير والاحترام.
• تكون مخارج الحروف لديه واضحة عندما يتكلم و لا يتلعثم أو يتراجع, فيصدر الكلام عنه بسلاسة وعذوبة بالغة.
• صوته مسموع ليس بخجول أو متردد أو خائف .
• مرفوع الرأس والصدر ومستقيم المنكبين عندما يمشي، وحركات جسده تتلاءم مع مشيته : " واثق الخطوة يمشي ملكاً".
• يؤثر في الآخرين منذ أول 18 ثانية .
• بشوشاً ومبتسماً ومنبسط الوجه والأسارير دائماً.
• يستخدم لغة الجسد و الإيماء بنجاح، لكي تعبر بنجاح عما يود قوله، و لكي تعطي انطباع رائع .
• يلفت الأنظار أينما ذهب بثقته بنفسه، وإيمانه بمبادئه، وبالتعبير الواضح عن نفسه .
• لا يندم أبداً عما يصدر منه من أقوال أو أفعال نتيجة لاتصاله بالآخرين.
• يتقبل النقد البناء برحابة وسعة صدر.
• يتصرف بحكمة في المواقف الحرجة.
• متفائل و يشيع روح التفاؤل والأمل والحب من حوله.
• لديه أحلام و طموحه لا ينته، واثق من قدراته ومن أنه سيحقق أحلامه وطموحاته.
• يعمل بناءً على خطة واضحة ومدروسة ومنظمة.
• يشكر الآخرين ويقدر جهودهم.
• و أخيراً فإن الشخص الواثق من نفسه ناجح في كل شيء .
إن الواثق بنفسه يحصل على عدة أمور إيجابية منها:
• السعادة والرضا النفسي، إذ يشعر الواثق بحقه في السعادة فيطلبها و ينالها.
• النجاح, فالواثق تنحاز له الدنيا ويعطيه العباد والبلاد.
• حب الآخرين له والصداقة والأخوة الحقيقية من قبل الآخرين وللآخرين.
• الإنجاز وتحقيق الأهداف الشخصية والعامة.
• الريادة والعطاء في المجتمع سواء وظيفياً أو اجتماعياً.
• الجسد الصحيح إذ أن الجسد والعقل يعملان بانسجامية فمتى ارتاحت النفس أو ارتاح العقل عمل الجسد بكامل قواه وعملت أجهزته الدفاعية والمناعية والنظامية التي خلقت من أجل مقاومة أي مرض.
بالمقابل فإن الشخص غير الواثق من نفسه يتصف بمايلي:
1- لا يشعر بأنه يستحق العيش بسعادة أو العيش بنجاح: هو يشعر أن السعادة من نصيب آخرين أكثر منه نجاحاً أو أفضل منه مكانة، أو يشعر أن النجاح من نصيب آخرين كافحوا منذ الصغر، أو قد يشعر بأن أحداً لا يستحق السعادة والنجاح بتاتاً .
2- غير الواثق لا يقدر نفسه: هو في أعماق نفسه لا يحترم نفسه، و يلوم نفسه على اجتهادات وقرارات خاطئة في حياته، ولربما استمر في تأنيب نفسه على حادثة كانت في الماضي.
3- غير الواثق يهتز أو يتأثر من أقل نقد أو إحباط يأتي من الآخرين: فيومه سلسلة من الإحباطات.
4- غير الواثق متردد و شكاك: لديه قناعات و أفكار سلبية تجاه الحياة والمجتمع والناس، فهو يتردد كثيراً في اتخاذ القرارات، كما أنه يحمل فكرة مشوشة عن الناس والمجتمع ، وبالنتيجة فهو كثير النقد والغضب و التذمر.
5- غير الواثق لديه نظرة ضيقة عن الحياة و الرزق: فكلما رأى إنساناً ناجحاً شعر بالنقص، وكأن النجاح ينقص كلما نجح آخر. وهذا الضيق هو أحد صوره السلبية اليومية المتكررة.
6- غير الواثق أيضاً يخاف من تحمل المسؤولية: إذ أنه لا يرى نفسه أهلاً لها. وهذه النظرة لنفسه تجعله يتهرب من المسؤوليات. فهناك كثيرون في العالم أهل لتحمل المسؤولية وتقلد المناصب وصعود سلالم القيادة , ولكن ثقتهم بأنفسهم ضعيفة لذلك تراهم في صدود عن المسؤولية.
7- غير الواثق لا يعي ما حوله من الأحداث: لأنه إما أن يكون منهمكاً في شيء أو أمر معين متجاهلاً ما حوله تعمداً، أو أنه من السذاجة بحيث أنه يغفل عما حوله. في كلا الحالتين الشخص يكون في محل ضعف، لأن الذي لا يعي ما حوله يقع في مشاكل كثيرة و تفوته فرص عديدة.
8- غير الواثق ليس لديه أهداف واضحة: فهو يسير في الدنيا والحياة وفق معادلة الصدفة. والشخص الذي ليس لديه خطة مكتوبة واضحة هو في الغالب يعمل لتحقيق خطط الآخرين. ولأنه يسير على خطا غير واضحة فهو متردد.
Tania- مبتدئ
- عدد الرسائل : 70
العمر : 38
السٌّمعَة : 1
نقاط : 6085
تاريخ التسجيل : 26/03/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى